Close

مركز إرشاد للدراسات والتكوين

القائمة
مركز إرشاد للدراسات والتكوين

ينصب عمل المركز على مجالات معرفية متعددة، ما بين اللغة والفكر والدعوة والعلم الشرعي؛ لبث الوعي المعرفي، وسد الحاجة الملحّة لدى الأمة.

  • الرئيسية
  • المركزالتعرف على مركز إرشاد للدراسات والتكوين، رسالته، أهدافه وبرامجه..
  • المقالاتتدوينات متنوعة ما بين اللغة والفكر والدعوة والعلم الشرعي
  • المدونونفريقٌ من خيرة المفكرين والعلماء المتخصصين في مجالات مختلفة
    • فريق التدوين
    • الانضمام إلى الفريق
  • الإصدارات
  • التواصل

تصنيفات



  • الأدب 2
  • الأسرة 2
  • الإيمان 1
  • الحديث 1
  • الشبهات 9
  • الفقه 2
  • الفكر 18
  • القرآن 2
  • اللغة 1
  • المجتمع 16
  • غير مصنف 4

"📍 مقال للباحث في الدراسات الإسلامية، الأستاذ نبيل كزناي - تحت عنوان: "الإيمان باليوم الآخر في حياة المسلم" "في حيا… https://t.co/4JpDefdk2R"

@irchadcenter قبل 3 سنوات

"📍 مقال للشيخ سالم القحطاني تحت عنوان: بلعام “في الخليج العربي” https://t.co/DLhfVYH4eFبلعام-في-الخليج-العربي/"

@irchadcenter قبل 3 سنوات

آخر المقالات


الشبهات
عشر خطوات في التعامل مع الشبهات
كتبه نبيل كزناي يوم 26 أكتوبر، 2021

هذه مجموعة من الخطوات، أقترحها ليسير عليها المسلم إذا عرضت له شبهة من الشبهات في دين الإسلام، لعلها تنفعه بإذن الله تعالى..

الشبهات
مشكلاتنا في مواجهة الإلحاد
كتبه أسامة بورحيل يوم 5 سبتمبر، 2020

فلا بد أن تتسم الدعوة بالوثوقية العالية في خطابها وأن يكون لها نزعة هجومية تكشف من خلالها الإشكالات والثغرات القلقة الهشة التي...

الشبهات
الشبهة ومرض القلب‎
كتبه فهد مولاطو يوم 12 يونيو، 2020

إن أعراض هذا المرض لا تكون في الغالب إعراضا مباشرا أو اعتراضا صريحا عن الخضوع لحكم الله ورسوله، بل تفعل النفس فعلها و يعمل الهوى...

© مركز إرشاد للدراسات والتكوين - 2019

Hydra WordPress Theme by EckoThemes.

Published with WordPress.

مقالات ذات صلة

اختيار المواضيع

  • الفكر(18)
  • المجتمع(16)
  • الشبهات(9)
  • غير مصنف(4)
  • الأدب(2)
  • الفقه(2)
  • الأسرة(2)
  • القرآن(2)
  • اللغة(1)
  • الحديث(1)
  • الإيمان(1)

اختيار المدون

  • عبد الإله بوشامة (1)
  • عبد الله الشتوي (2)
  • عبد الرحيم بيوم (1)
  • عبد السلام أجرير الغماري (2)
  • د. البشير عصام المراكشي (3)
  • أيوب أبسومي (2)
  • نبيل كزناي (4)
  • الحسن شهبار (1)
  • هبة نجاعي (1)
  • إبراهيم بقلال (1)
  • حماد القباج (2)
  • كريمة دوز (2)
  • محمد أمين خلال (1)
  • محمد بنشارة (1)
  • فهد مولاطو (3)
  • نور الدين قوطيط (2)
  • ذ. وصال تقة (3)
  • أسامة بورحيل (1)
  • د. رشيد بنكيران (1)
  • رياض صدقي (1)
  • صفية الودغيري (2)
  • الشيخ سالم القحطاني (2)
  • زيد أولاد زيان (1)
العودة إلى آخر المقالات
القرآن

ترياق السعادة

وما أشد حاجتنا في هذا العصر الفارغ الذي طغت فيه التفاهة والحياة المادية لإحياء القرآن في بيوتنا ومجالسنا، فيكون مدار حديثنا وبه تمام أنسنا ..

تحرير كريمة دوز - يوم 1 مايو، 2021

الشبهات

مشكلاتنا في مواجهة الإلحاد

فلا بد أن تتسم الدعوة بالوثوقية العالية في خطابها وأن يكون لها نزعة هجومية تكشف من خلالها الإشكالات والثغرات القلقة الهشة التي تبني عليها التيارات الفكرية المعاصرة باطلها ..

تحرير أسامة بورحيل - يوم 5 سبتمبر، 2020

الشبهات

الشبهة ومرض القلب‎

إن أعراض هذا المرض لا تكون في الغالب إعراضا مباشرا أو اعتراضا صريحا عن الخضوع لحكم الله ورسوله، بل تفعل النفس فعلها و يعمل الهوى عمله لتزيين القول الباطل وتسويغه وترجيحه بل قد يتعدى الأمر ذلك الى معاداة الحق وأهله، وكل ذلك دون أن يستشعر صاحبه ما هو عليه ..

تحرير فهد مولاطو - يوم 12 يونيو، 2020

القرآن

المعاملات التجارية في القرآن بين الحقيقة والمجاز

إن للقرآن الكريم بحق أسلوبا تعبيريا معجزا في رصف المعجم والتركيب والصور لخدمة المعاني، ثم رصف هذه لتحقيق مقاصد دلالية ونفسية محددة ..

تحرير عبد الإله بوشامة - يوم 20 أبريل، 2020

المجتمع

في غياب المساءلات المعرفية – فوضى الجموع وأزمة اللاوعي

إنه من السهل أن تقنع من تعطلت قواه التفكيرية، وآلياته العقلية؛ بأن يشك في العواقب، بل بأن ينفيها وذلك عن طريق تمييع النتائج، وتمويه الأحداث، أو عن طريق تضخيم فكرة المساس بالشرع..

تحرير ذ. وصال تقة - يوم 23 مارس، 2020

الشبهات

تحوُّل الثقافة منذ ما قبل الحداثة إلى ما بعد الحداثة

إنّ ثقافة ما بعد الحداثة تعمل بكلّ أجهزتها على إخضاع الناس للاعتقاد بعدم وُجود حقيقة مطلقة وموضوعيّة، وتقوم على إجبارهم على المساواة والتّسامُح المُفرِط مع الجميع، الذي لا يقِف عند احترام حقّ الاختيار فقط بل الاحترام والمُداهَنة وعدم المساس بحقّ الآخر في الكُفر والفُجور بأمرٍ أو نهي. فنحن أمام جِهازٍ ثقافيّ يسلِب منّا حقّ الاستعلاء الإيماني كونُنا على حقّ، ويسلب من قلوبنا كلّ مُمانعة، ويعمل على جعلِنا نتطبّع مع الشذوذ عن الفطرة.

تحرير زيد أولاد زيان - يوم 22 فبراير، 2020

المجتمع

القدوة الشبابية

لا يختلف اثنان أن من أهم المحركات للإنسان نحو العمل الصالح ومعالي الأمور هو وجود "قدوة حسنة" ماثلة أمام عينيه، يهتدي بهديها ويستن بسنتها.

تحرير الشيخ سالم القحطاني - يوم 25 يناير، 2020

المجتمع

الإبداع في خدمة السوق

متى نجد إبداعا ذاتيا، ينبع من تاريخ الأمة وهويتها وثقافتها، ويعالج واقع الناس بما يحمله من حمولة رسالية، بعيدة عن أهواء الغرب، ورغبات السوق؟

تحرير د. البشير عصام المراكشي - يوم 19 يناير، 2020

الإيمان

الإيمان باليوم الآخر في حياة المسلم

ذلك أن من كان يؤمن باليوم الآخر وما فيه من المواقف الصعبة والمهولة، سهل عليه فعل الخيرات وترك المنكرات..

تحرير نبيل كزناي - يوم 17 يناير، 2020

المجتمع

بلعام “في الخليج العربي”

وزاد الطين بلةً غياب وتغييب المشايخ الصادقين الذين كتب الله لهم القبول والرفعة في نفوس الناس، وذلك إما بسجنهم أو محاربتهم أو إسكاتهم، فخلتْ الساحة الإعلامية تقريباً لمشايخ السلطة الذين يتوجس منهم العامة قبل الخاصة..

تحرير الشيخ سالم القحطاني - يوم 10 يناير، 2020

أحدث المقالات
القرآن

ترياق السعادة

وما أشد حاجتنا في هذا العصر الفارغ الذي طغت فيه التفاهة والحياة المادية لإحياء القرآن في بيوتنا ومجالسنا، فيكون مدار حديثنا وبه تمام أنسنا ..


كريمة دوز
المشاهدات: 560
ترياق السعادة
تحرير كريمة دوز - يوم 1 مايو، 2021

“من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية” ابن تيمية – رحمه الله

لا تخلو نفس إنسان من البحث عن السعادة أو حتى ظلالها، فكل منا يسعى جاهدا لتحقيق السعادة، وإنزالها في حياته ومعاشه، وإذا كان الرافعي يرى أن السعادة تتحقق في كلمتين ضل في فهمهما الفلاسفة والعلماء فيقول: “كلمتان هما تعريف السعادة التي ضل فيها الفلاسفة والعلماء، وهما من لغة السعادة نفسها؛ لأن لغتها سلسلة قليلة المقاطع كلغة الأطفال التي ينطوي الحرف الواحد منها على شعور النفس كلها. أتدري ما هما؟ أفتدري ما السعادة؟ طفولة القلب!”[1]، فإنا نرى أن ماهية السعادة كذلك في كلمتين بهما وزن النفس الإنسانية، وفيهما نور الحياة الروحية لبني آدم، أو تعلم ما هما؟ إنهما قلب قرآني!

فيا هناء من تحققت له السعادة بالقرآن فكان الفلق النوراني الذي يشق صدره، فلا يخطو خطوة إلا والقرآن نصب عينيه، فيكون دستورا ناظما لحياته، مؤنسا لروحه، وجلاء همومه ومفتاح سعادة لأحزانه، وتباريح قلبه، ولا يخفى علينا ذلك الدعاء النبوي العظيم الذي كان القرآن فيه محور الراحة النفسية والشافي لغموم القلب، وزوال الكرب، فصوره رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظيم الصور البلاغية، مبينا عن منزلة القرآن في كشف الغموم، وغيث قلوب المكروبين، ففي الحديث الذي رواه أحمد من حديث ابن مسعود < قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” ما أصاب عبدا هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله به فرحا”، فهذه وصفة خير الورى ومن لا ينطق عن الهوى لك، فهل أنت مستمسك بها، لتُحيي السعادة في قلبك فيزهر نورا وفرحا؟

وما أشد حاجتنا في هذا العصر الفارغ الذي طغت فيه التفاهة والحياة المادية لإحياء القرآن في بيوتنا ومجالسنا، فيكون مدار حديثنا وبه تمام أنسنا، فليت شعري أين نحن من القرآن بل أين القرآن في نفوسنا، نشتكي التعب النفسي والهوان الروحي، ولا نعلم أن قلوبنا ظمآنة لنور الوحي، ونفوسنا عطشى لتلقي آيات البرهان وروح البيان، قال الحق سبحانه: ﴿طه ۝ مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ۝ إِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَن يَخْشَى ۝ تَنزِيلًا مِّمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى﴾ (طه، الآية:1-3)،  فكيف لقلب أن يشقى وهو عامر بالقرآن، وكيف لروح أن تتعب وهي ترتقي بآيات الرحمان.

فالقرآن هو مفتاح لإدراك كل خير وسبب لنيل كل سعادة، وترياق للأرواح المسمومة بهوى الشيطان، لكن أنى لقلوب مقفلة أن تفقه الطريق فتسلكه، وتبصر الخطاب فتفتح لها الأقفال، قال الحق سبحانه: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ۚ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۖ وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا﴾ ( سورة الكهف، الآية: 56)، فأَوْقِد فتيل القرآن في صدرك ولا تتبع هواك فتضل الطريق، ﴿وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾ (سورة القصص، الآية: 50)، واسلك مسالك أهل الله اللذين فطنوا لحقيقة الدنيا فجعلوا القرآن قنديلا يعبرون به من دار الفناء إلى دار البقاء وفقهوا قول الرحمان: ﴿ هَٰذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُومِنُونَ﴾ (سورة الأعراف، الآية: 203)، فهذه بصائر الله لك لتهتدي بها وتكون لك نورا في الدنيا وضياء في الآخرة فهل تفطنت لها؟

وأي سعادة ترجو وقد خرجت بقلبك من بساتين الذكر ولزمت ما يبلي الروح ويطفئ شعلة اليقين في قلبك فاتبعت سبل الشيطان فضللت وأضللت، قال الحق سبحانه: ﴿اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ﴾ (سورة الأعراف، الآية: 2).

 إن القرآن لعمري باب خير لنا في زمن يعج بالمتناقضات، وسفينة نجاة في عالم يضيق بالفتن، فلنكن من أولئك اللذين يمَسِّكون بالكتاب، فيكون لهم باب من أبواب الصلاح، ولنكن من المنصتين إذا تلي عليهم فيرحمون، ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ (سورة الأعراف، الآية: 204)، والمتدبرين لحروفه إذا تلوه فيهتدون إلى سواء السبيل قال جل ثناؤه: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا﴾ (سورة النساء، الأية: 86)، فهذا خطاب رب البرية لك، فكن منصتا متدبرا له لتتدرج في مقامات السعادة وأي سعادة، إنها سعادة أهل القرآن.

 فارتق بالتلاوة والتدبر وكن من المستجيبين للنداء الرباني فتحيي قلبك وتخرجه من ظلمات الهوى إلى نور الرحمات قال الحق سبحانه:﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ (سورة الأنفال، الآية: 24)، واسأل المولى أن يجعل القرآن ربيع قلبك كما علمك رسول الله صلى الله عليه وسلم فتتفتق رياحين الفرح فيه ويونع بنسائم الرحمان.

واعلم أخيه أن القرآن الكريم كتاب ذكر وأي ذكر إنه حديث رب العالمين ومن أصدق من الله حديثا، فانفض الغبار عن قلبك وتلقف بركات القرآن، واعلم كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية أن من أراد السعادة الأبدية لزم عتبة العبودية، ولعل أولى عتبات العبودية وأوثقها بك، كتاب الله تعالى فافتحه بروح اليقين يفتح الله لك أبواب السعادة، فيفوح قلبك بشدا القرآن.

والله من وراء القصد


[1] حديث القمر، مصطفى صادق الرافعي، دار المعرفة للنشر والتوزيع، القاهرة-مصر، الطبعة الأولى، (1437هـ-2016م).

سجل تفاعلك مع المقال
Like
Love
Wow
Sad
Angry
تم تسجيل تفاعلكم مع "ترياق السعادة" قبل بضع ثوان
كريمة دوز
  • مشاركة المقال:
  • Twitter
  • Facebook
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Reddit
Show Comments (0)

التعليقات

إلغاء التعليق

مقالات ذات صلة

المجتمع

الإبداع في خدمة السوق

متى نجد إبداعا ذاتيا، ينبع من تاريخ الأمة وهويتها وثقافتها، ويعالج واقع الناس بما يحمله من حمولة رسالية، بعيدة عن أهواء الغرب، ورغبات السوق؟

تحرير د. البشير عصام المراكشي يوم 19 يناير، 2020
غير مصنف

المزدكيون الجدد!

فهؤلاء هم أسلاف من يدعو اليوم إلى رفع التجريم عن كل العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، من شذوذ وزنى، محصن وغير محصن، فعُلم أن هذه الدعوة ليست جديدة، فقد سبقهم المزدكية إلى الفسوق...

تحرير نبيل كزناي يوم 18 أكتوبر، 2019