Close

مركز إرشاد للدراسات والتكوين

القائمة
مركز إرشاد للدراسات والتكوين

ينصب عمل المركز على مجالات معرفية متعددة، ما بين اللغة والفكر والدعوة والعلم الشرعي؛ لبث الوعي المعرفي، وسد الحاجة الملحّة لدى الأمة.

  • الرئيسية
  • المركزالتعرف على مركز إرشاد للدراسات والتكوين، رسالته، أهدافه وبرامجه..
  • المقالاتتدوينات متنوعة ما بين اللغة والفكر والدعوة والعلم الشرعي
  • المدونونفريقٌ من خيرة المفكرين والعلماء المتخصصين في مجالات مختلفة
    • فريق التدوين
    • الانضمام إلى الفريق
  • الإصدارات
  • التواصل

تصنيفات



  • الأدب 2
  • الأسرة 2
  • الإيمان 2
  • الحديث 1
  • الشبهات 9
  • الفقه 2
  • الفكر 18
  • القرآن 2
  • اللغة 1
  • المجتمع 16
  • غير مصنف 5

آخر المقالات


الإيمان
المحبة اتِّباع
كتبه كريمة دوز يوم 5 يونيو، 2023

وإذا كانت المحبة كما عرّفها السالكون "بذل المجهود، وترك الاعتراض على المحبوب"( )، كان اتباعه  دليلا على محبة الله، لأن كمال...

الشبهات
عشر خطوات في التعامل مع الشبهات
كتبه نبيل كزناي يوم 26 أكتوبر، 2021

هذه مجموعة من الخطوات، أقترحها ليسير عليها المسلم إذا عرضت له شبهة من الشبهات في دين الإسلام، لعلها تنفعه بإذن الله تعالى..

القرآن
ترياق السعادة
كتبه كريمة دوز يوم 1 مايو، 2021

“من أراد السعادة...

© مركز إرشاد للدراسات والتكوين - 2019

Hydra WordPress Theme by EckoThemes.

Published with WordPress.

مقالات ذات صلة

اختيار المواضيع

  • الفكر(18)
  • المجتمع(16)
  • الشبهات(9)
  • غير مصنف(5)
  • الأدب(2)
  • الفقه(2)
  • الأسرة(2)
  • الإيمان(2)
  • القرآن(2)
  • اللغة(1)
  • الحديث(1)

اختيار المدون

  • عبد الإله بوشامة (1)
  • عبد الله الشتوي (2)
  • عبد الرحيم بيوم (1)
  • عبد السلام أجرير الغماري (2)
  • د. البشير عصام المراكشي (3)
  • أيوب أبسومي (2)
  • نبيل كزناي (4)
  • الحسن شهبار (1)
  • هبة نجاعي (1)
  • إبراهيم بقلال (1)
  • حماد القباج (2)
  • كريمة دوز (3)
  • محمد أمين خلال (1)
  • محمد بنشارة (1)
  • فهد مولاطو (3)
  • نور الدين قوطيط (2)
  • ذ. وصال تقة (3)
  • أسامة بورحيل (1)
  • د. رشيد بنكيران (1)
  • رياض صدقي (1)
  • صفية الودغيري (2)
  • الشيخ سالم القحطاني (2)
  • زيد أولاد زيان (1)
العودة إلى آخر المقالات
الأدب

الابتسامة.. أمر صغير، وأثر كبير، وأجر كثير

أجل، ذلك التعبير اليسير الذي يظهر على مُحَيَّاك، والذي لا يتطلب منك أي مجهود، ولا يأخذ منك أكثر من ثانيتين، ولا تنفق عليه أي شيء، هو في ديننا الحنيف صدقة !

تحرير نبيل كزناي - يوم 9 أبريل، 2019

الفكر

نظرة في الرواية

تجلّت فوارق كبيرة في النتاج الأدبي فيما قبل زمن الحداثة وما بعدها، وظهر التأثر بالغربيّ المستورد في محاولة للتماهي مع أدواته، بوصفه المثال الأقوى والأوضح..

تحرير هبة نجاعي - يوم 4 أبريل، 2019

الفقه

التراث الإسلامي بين التنقيح والتحريف

إننا نومن أن التراث الإسلامي يحتاج دائما إلى تجديد وتنقيح، وقد أخبرنا بذلك رسولنا صلى الله عليه وسلم حينما قال: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" ولكن ما المقصود بالتجديد؟ ومن يتولى مهمة تجديد التراث وتنقيحه؟

تحرير الحسن شهبار - يوم 23 مارس، 2019

الفكر

عن قتل المصلّين أتحدث ..!

كفانا تسولا على عتبات معبد "حقوق الإنسان"، واستجداء لأن يُدخلنا الغربُ في جنس هذا "الإنسان" الذي تُحفظ حقوقه .. كفانا انطراحا أمام هيكل "القيم الكونية الإنسانية"، ورجاءً لأن تشملنا بردائها الفضفاض .. كفانا تسبيحا بحمد "ثقافة التنوير"، التي لم نر منها – في تاريخنا الحديث - إلا ظلام العبودية والذل ..

تحرير د. البشير عصام المراكشي - يوم 16 مارس، 2019

الفكر

التبشير والغزو الفكري الجديد (1)

إن عملية الهدم هي أسهل من عملية البناء، وإن عملية التبعية التي نعيشها اليوم إنما تقودنا إلى هدم ما أقمنا بناءه وقواعده عبر أجيال وتاريخ طويل، وإن هدم بناء الدين يبدأ بهدم الثقافة واللغة ..

تحرير صفية الودغيري - يوم 15 مارس، 2019

اللغة

العربية .. لغة من؟

لقد صارت اللغة العربية بعد انتشار الإسلام في كل الأعراق والألوان شعار وحدة بين هذه الأمم، وسهلت التواصل بين المسلمين، وصارت حية في كل بلد حيي أهله بالإسلام ..

تحرير إبراهيم بقلال - يوم 13 مارس، 2019

الفكر

القفز الحُكمي في الفكر الغربي..! برتراند راسل نموذجا – الجزء ١

إن الحكمَ بانتفاء الوجود الإلهي، وجَعْلَ التدين والبحث عن قوة عُليا نتيجةً للخوف، ما هو إلا مغالطة الأصل المنطقية، التي يُبتدَأُ فيها بالحكم سلبا أو إيجابا على منبع الفكرة، دون التعرض للفكرة ذاتها ومؤيِّداتها ..

تحرير أيوب أبسومي - يوم 11 مارس، 2019

الفكر

في غياب الفضل .. مساواة أم إنصاف؟

إن الحديث عن مساواة المرأة بالرجل حق يقصد به باطل، وتسوية مآلها الظلم والإجحاف، بل منطقيا هو من باب طلب تسوية المتغايرات والمتقابلات، كمن يحاول مساواة الليل بالنهار، والأبيض بالأسود، ويحاول أن يساوي مساحة مثلث بمربع.

تحرير ذ. وصال تقة - يوم 8 مارس، 2019

الفكر

الإنسان الحديث وأزمة المعنى

وأمام هذه الرؤية الطينية القاصرة، التي أفرغت الإنسان من قيمته الوجودية، نكون بحاجة إلى رؤية كونية تستقي من نور الوحي الإلهي، تهتم بالإنسان كلا لا جزءا، رؤية متبصرة بحال الإنسان ومآله، تحيي روح المعنى في الإنسان، وتطفئ لهيب الحيرة في عقله

تحرير كريمة دوز - يوم 6 مارس، 2019

الفكر

حول ثقافة الاختلاف وتدبيره (1)

كيف يمكن التأسيس لثقافة تقبل بالاختلاف وتتعايش معه دون أن تولد صدامات على أرض الواقع؟ وكيف السبيل إلى تدبير الاختلاف والتقليل منه بعدما تأكد للجميع أن القضاء على الاختلاف من المستحيل الذي لا مَرَام له ولا قدرة عليه؟

تحرير عبد السلام أجرير الغماري - يوم 4 مارس، 2019

أحدث المقالات
الأدب

الابتسامة.. أمر صغير، وأثر كبير، وأجر كثير

أجل، ذلك التعبير اليسير الذي يظهر على مُحَيَّاك، والذي لا يتطلب منك أي مجهود، ولا يأخذ منك أكثر من ثانيتين، ولا تنفق عليه أي شيء، هو في ديننا الحنيف صدقة !


نبيل كزناي
المشاهدات: 1٬158
الابتسامة.. أمر صغير، وأثر كبير، وأجر كثير
تحرير نبيل كزناي - يوم 9 أبريل، 2019

روى الترمذي عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “تبسمك في وجه أخيك لك صدقة”.
أجل، ذلك التعبير اليسير الذي يظهر على مُحَيَّاك، والذي لا يتطلب منك أي مجهود، ولا يأخذ منك أكثر من ثانيتين، ولا تنفق عليه أي شيء، هو في ديننا الحنيف صدقة !
والواقع أنك حين تتأمل عظم تأثير التبسم، وما يفعله في دنيا الناس، يجعلك لا تتعجب من كونه حركة يؤجر عليها صاحبها.
فابتسامة واحدة قد تكفي لتليين قلبٍ قاسٍ، ولإعادة الأمل إلى نفس قانطة، ولبث الثقة في روح يائسة، ولإعطاء الأمان لشخص خائف.
بل أول شخص يستفيد من التبسم هو صاحبه، فقد أجرى أخصائي نفساني ألماني، وهو الدكتور “فريز ستراك” تجربة فريدة على مجموعتين من الناس، فطلب من أعضاء المجموعة الأولى أن يمسك كل واحد منهم قلما بأسنانه ويقرأ كتيبا مسليا، وطلب من أعضاء المجموعة الثانية أن يمسك كل واحد منهم قلما بشفتيه ويقرأ نفس الكتيب، فكانت النتيجة أن المجموعة الأولى كانت أكثر حيوية ونشاطا ومرحا، لأن إمساك القلم بالأسنان يجعل الشخص أقرب للتبسم، بخلاف المجموعة الثانية التي شق على أعضائها التبسم لانقباض الفم، فخلص الدكتور “فريز ستراك” إلى أن التبسم مهم للإنسان ومفيد له قبل غيره.
كما ثبت في مجال العصبيات أن التبسم يساعد على إفراز مادة الأندورفين L’Endorphine التي تشعر صاحبها بالسكينة والهدوء، وتعينه على تجاوز الضغوط النفسية.
فجرب أن ترسم على وجهك ابتسامة في أغلب أوقاتك، وانظر بنفسك إلى أثرها على معنوياتك، كما لا تنس أن تلحظ ما تفعله في غيرك، فتبسم لأهلك وأقاربك وضيوفك، وتبسم للناس وأنت تقود سيارتك، وأنت تتسوق، وأنت في العمل، وأنت في المسجد…
بل تبسم وأنت تلتقي ببعض من يعاني، وهم من باب أولى، كالمريض، والخائف، والقلق، وسترى سحر الابتسامة وعجائبها !
وقد جعله النبي صلى الله عليه وسلم من المعروف، فقال عليه الصلاة والسلام فيما رواه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه: “لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوجه طَلْق”.
وطلاقة الوجه بشاشته بالتبسم.
فلا غرو إذن أن يعتبر الشرع التبسم صدقة، ويرتب عليه أجرا، بل هذا من دلائل نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي جمع بين الدعوة إليه وبين فعله، فقد كان عليه الصلاة والسلام دائم التبسم، فها هي أمنا عائشة رضي الله عنها تصفه بقولها: “كان ألين الناس وأكرم الناس، وكان رجلا من رجالكم، إلا أنه كان ضحاكا بساما”، رواه ابن سعد في الطبقات الكبرى.
وروى الشيخان عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أنه قال: “ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي”.
وروى الترمذي أن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال: “ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
وهو من أسباب نيل المغفرة، فقد روى ابن أبي الدنيا عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه قال: “إذا الْتقى الْمسلمان فضحك كل واحد منهما في وجه صاحبه، ثم أخذ بيده تَحَاتَّتْ ذنوبُهما كما يَتَحَاتُّ ورق الشجر”.
والحديث وإن كان موقوفا، إلا أنه في حكم المرفوع لأنه مما لا يقال فيه بالرأي.
كما عده سفيان بن عيينة من أصول البر إلى جانب الكلام الطيب، فقال رحمه الله “البرّ شيء هيِّن، وجه طلق وكلام ليِّن”.
فالابتسامة من أعظم أسباب دفع الوحشة وجلب الألفة، ومن أهم وسائل طرد الحقد والكره ونشر المودة والمحبة، وكم نحن في حاجة إليها، ولاسيما في زماننا هذا الذي كثر فيه الضغط والإرهاق والعناء، وانتشر فيه العُبوس والتجهم، مع أنه لا يُحتاج إلى شيء كبير لفعلها ولإظهارها، وإنما يكفي المرءَ إرادةٌ داخلية، وهو أمر يسير لمن يسره الله له.
وقد رأينا أجرها وسنيتها، وفضلها وأثرها على النفس، ووقعها الإيجابي على الآخر، فلنتبسم .. !

سجل تفاعلك مع المقال
Like
Love
Wow
Sad
Angry
تم تسجيل تفاعلكم مع "الابتسامة.. أمر صغير، وأثر كبير، وأجر كثير" قبل بضع ثوان
نبيل كزناي
  • الإبتسامة
  • مشاركة المقال:
  • Twitter
  • Facebook
  • Pinterest
  • LinkedIn
  • Reddit
Show Comments (1)

التعليقات

  • WIDAD BENGLIA

    الابتسامة صدقة مجانية يحتاجها كل البشر عل حد السواء غنينا وفقيرنا كبيرنا وصغيرنا رجالنا ونساؤنا شبابنا وبناتنا لها في النفس الأثر الكبير هي مفتاح للقلوب هي قوة داخلية تحيي الروح وتبعث بالأمل .

    • 15 يونيو، 2019
    • Article Author
    • رد

إلغاء التعليق

مقالات ذات صلة

الفقه

فلسفة الاهتداء

شيء واحد يسمعه الإنسان ألف مرة، وفي كل مرة يأبى أن يقبله، ولكن يأتي عليه حين ينفتح فيه قلبه المغلق دفعة واحدة لذلك الشيء نفسه، فبينما كان هو لا يجتاز أذنيه من قبل، إذا به الآن...

تحرير صفية الودغيري يوم 11 أكتوبر، 2019
الفكر

في غياب الفضل .. مساواة أم إنصاف؟

إن الحديث عن مساواة المرأة بالرجل حق يقصد به باطل، وتسوية مآلها الظلم والإجحاف، بل منطقيا هو من باب طلب تسوية المتغايرات والمتقابلات، كمن يحاول مساواة الليل بالنهار، والأبيض...

تحرير ذ. وصال تقة يوم 8 مارس، 2019